التغطية الإعلامية CAN BE FUN FOR ANYONE

التغطية الإعلامية Can Be Fun For Anyone

التغطية الإعلامية Can Be Fun For Anyone

Blog Article



بناء القدرات في مجال التغطية الإعلامية ومكافحة التضليل الإعلامي

**هذه المقالة هي واحدة من سلسلة مقالات عن التغطية بالوسائط المتعددة بقلم الصحفي والمدون الإيراني أوميد معماريان.

وتكتمل الإشكالية بإغراق المشهد الإعلامي من لدن رواد الإعلام الجديد الذين وجدوا في شبكة الويب بصفة عامة، وشبكات التواصل الاجتماعي بصفة خاصة، فضاءات رحبة لإلقاء الرسائل التواصلية المتعلقة بجائحة كورونا، والتي يختلط فيها الغَثُّ بالسمين لينعكس الأمر على سلوك الناس خبطًا عشوائيًّا وتداولًا لمعرفة غير علمية لا يتسع المقام لنقدها وتقويمها.

استكشاف أبرز محددات التغطية الإعلامية لجائحة فيروس كورونا لدى بعض الفضائيات الإخبارية.

توفير الحماية الطارئة للفسيفساء المكتشفة حديثًا في البريج، غزة

يورغن إيلاسر، مؤسس "كومباكت" وناشرها ورئيس تحريرها (غيتي) قمع حرية التعبير أم حماية الديمقراطية؟ من الأسئلة التي باتت تواجه المشرّعين والسياسيين الألمان بشكل مزداد.

الاعتماد على الجهات الرسمية في العالم العربي فيما يتعلق بالبيانات والمعلومات الخاصة بالوباء، دون التعمُّق في تحليلها أو مساءلتها بحكم التوجه التثقيفي العام الذي لا يركز على بلد بعينه، أو يهتم بالوصول إلى الحقيقة من خلال المصادر الخاصة.

طالما أن جمع المعلومات عن طريق الوسائط المتعددة يتطور، فإن أذواق المتلقي تتطور أيضاً، ومع ذلك يزداد الطلب.

قمع اضغط هنا حرية التعبير أم حماية الديمقراطية؟ من الأسئلة التي باتت تواجه المشرّعين والسياسيين الألمان بشكل مزداد.

تصريحات مشابهة جاءت من حزب المعارضة الرئيسي، الاتحاد الديمقراطي المسيحي (يمين تقليدي)، الذي تنتمي إليه المستشارة السابقة أنجيلا ميركل، ومن «شقيقه» الاتحاد المسيحي الاجتماعي في ولاية بافاريا.

مجلة «كومباكت» تؤيد بقوة الحزب المتطرف وتروّج لأفكاره، وغالباً ما تستضيف قادته وسياسييه. وفي هذه الأثناء، يثير تقدّم هذا الحزب في ولايات شرق البلاد الشرقية قلق الأحزاب الألمانية التي تعهدت كلها برفض التحالف معه حتى على الصعيد المحلي.

ونبَّهت الدراسة إلى أن وسائل الإعلام المعاصرة يجب أن تأخذ العبرة من تجربة تغطيتها لجائحة فيروس كورونا، وتعيد النظر في فهمها وتعاطيها مع الإعلام الصحي حتى لا تتكرر مثل هذه الجائحة في عصر تدَّعي فيه البشرية أنها خطت خطوات متقدمة في النمو والتطور بينما يصعب عليها الاستعداد لمخاطر تهددها منذ القِدَم، وتكرر أخطاءها التواصلية.

حدس الصحفية وزاد التجارب السابقة، قاداها إلى معبر رفح ثم إلى غزة لتجد نفسها مع مئات الصحفيين الفلسطينيين "يدقون جدار الخزان".

كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟

Report this page